شركــة جي بي سي إل الدولية (الشركة الخليجية البريطـانية المـحدودة) هي شركة بريطانية مقرها الرئيسي مدينة لندن في المملكة المتحدة، تم تأسيسها في أوائل عام 2006 ميلادي لغرض تقديم خدمات الاستشارات التعليمية للطلاب الراغبين الدراسة في المؤسسات التعليمية في المملكة المتحدة والدول الغربية الأخرى، وتشمل الخدمات دراسة اللغة الإنجليزية، الدراسات العليا، و الدورات التدريبية المتخصصة لموظفي وكبار موظفي القطاعين العام والخاص، وكذلك خدمات تنقيح خطط البحث والأوراق العلمية والأبحاث والتدقيق اللغوي وكتابة خطاب الغرض من الدراسة والترجمة وكتابة السير الذاتية.

الاختيار الصحيح يشكل بداية النجاح وتحقيق الأهداف، لذلك نقدم لك مجموعة من أبرز العناصر التي تميزنا:

1- تتميز شركــة جي بي سي ال قلوبال عن الآخرين بتواجد مكاتبها الرئيسية في مدينة لندن بالقرب من المؤسسات التعليمية في المملكة المتحدة ومن الطالب للتواصل معنا  .

2- علاقتنا بالمؤسسات التعليمية علاقة شراكة حقيقية وتواصل مستمر وخبراتنا الجيدة في نظام التعليم في المملكة المتحدة  وكذلك في دول الخليج العربي والعالم العربي عامل مساعد ومطمئن للجامعات على التعامل معنا ومنحنا الثقة وكذلك تقديم التسهيلات اللازمة للطلاب المسجلين من خلال شركتنا.

3- اهتمامنا بالطالب وتوجيهه التوجيه السليم للحصول على هدفه في الوقت المحدد وبأقل التكاليف وجودة عاليه هو اهم اهدافنا.

4- عمل ملف اليكتروني مستقل لكل طالب مسجل لدينا يشمل جميع الوثائق والمراسلات ليسهل متابعته خلال دراسته وللرجوع للوثائق في حال الحاجة لها.

5- تقديم برامج تدريبية متخصصة لموظفي القطاعين العام والخاص تساعد على كسب المهارات والخبرات من خلال الاحتكاك والممارسة.

 

·    تقديم المشورة للقطاعات / ولطلاب الذين يرغبون الدراسة في جامعات ومعاهد اللغة الانجليزية في  المملكة المتحدة والدول الغربية الاخرى في اختيار المدارس الجيدة التي تقدم المعلومة الصحيحة وتهتم بالجانب التعليمي ويتم ذلك من خلال متابعة المعاهد ومن خلال استبيانات منها استبيان يقوم الطالب بتعبئته بعد انتهاء الدورة يبين نقاط الضعف والقوة من وجهة نظر الطالب ويتم استخلاص النتائج ومقارنتها مع النماذج الاخرى التي تستخدمها الشركة عند تقييم المعاهد ومخاطبة المعاهد لاتخاذ اللازم حيال السلبيات ان وجدت او توجيه الطلاب والطلاب الجدد الى المعاهد الاخرى.

 

·    تقييم برامج كليات ومدارس اللغة الانجليزية في المملكة المتحدة المقدمة للطلاب والمتدربين والتأكد من جودتها وملائمتها وتزويد الجهات الباعثة / الاباء بتقارير دورية عن البرامج المقدمة، ويتم التقييم من خلال الزيارات ومنها الحضور الفعلي لبعض الحصص المقدمة والتحدث مع المشرفين والمعلمين والتأكد من وجود معلمين مؤهلين ومناهج جيدة تساعد الطالب/المتدرب على التدرج والوصول الى الهدف الذي قدم من أجله.

 ·   تقييم الطالب/المتدرب من خلال التقارير الشهرية (اسبوعية او كل اسبوعين في حال طلبها من قبل الجهة الباعثة أو الاباء) التي ترسلها المؤسسة التعليمية.

.     تقديم  الاستشارات الفنية والعلمية في المجالات التدريبية وكافة الخدمات التعليمية لافراد والقطاعات العامة والخاصة.

·    الاستمرار فى نشر ثقافة الجودة لدى جميع شرائح المجتمع وفى كافة المناسبات كلما أتيحت الفرصة.

·    التعاون مع إدارات التدريب في المؤسسات الحكومية والأهلية والهيئات فى وضع وتنفيذ برامج التدريب للعاملين لديهم لتحقيق الاهداف المرجوة من التدريب وفق احتياجات المنشآة.

·    استخدام  قاعدة بيانات متكاملة للمؤسسات التعليمية التي نتعامل معها تحتوي على البرامج المقدمة والاعترافات والامتيازات التي تقدمها.

·    نشر الوعي بين الطلاب والمتدربين حول طريقة التعليم بالدول الغربية وتقديم النصح قبل وخلال الدراسة والتأكيد على إتباع الاجراءات والانظمة المعمول بها من قبل الدول والمؤسسات التعليمية وكيفية الوصول الى الاهداف في الوقت المحدد من خلال تلافي الاخطاء التي يقع بها كثير من الطلاب والمتدربين.

لم يعد ينظر إلى العملية التعليمية على أنها مجرد خدمة، بل أصبحت استثمارًا يستهدف تحسين مستوى الحياة للأفراد، وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمجتمع، وإذا كان الاقتصاد هو شريان الحياة للمجتمعات الإنسانية المعاصرة فإن التعليم بمختلف أنماطه هو مادة هذا الشريان، وذلك لضمان استمرارية الازدهار الاقتصادي.

يأتي التعليم في مقدمة مفردات الاستثمار في العقول، ولهذا خصصت دول العالم ميزانيات هائلة للتعليم، وقد تغيرت النظرة إلى طبيعة الإنفاق التعليمي، وأصبح ينظر إليه على أنه استثمار ذو عائد اقتصادي مجز، وليس مجرد خدمة تقدمها الحكومات لشعوبها.

والإنفاق على التعليم استثمار في الأفراد، لأن التعليم يحدد مستقبل الأجيال، فالاستثمار المطلوب هو الاستثمار في العلم، باعتباره ثقافة الحاضر والمستقبل، والاستثمار في الثقافة باعتبارها علم المستقبل الشامل، وهو الاستثمار الذي يتطلب توفير التعليم الأساسي الشامل للجميع.

إنّه لَشرفٌ عظيمٌ لي خدمة الطلاب والطالبات من أبناء وطني المملكة العربية السعودية أو الطلاب الأخرين من الدول الأخرى خلال الخمسة عشر سنة الماضية من خلال الشركة الخليجية البريطانية المحدودة التي بدأت نشاطها في العام 2006 ميلادية من مدينة لندن بالمملكة المتحدة. حيث نتطلّع بالشركة الخليجية البريطانية، بصفتها شركة استشارات تعليمية مرخصة من قبل وزارة التجارة بالمملكة المتحدة لتقديم خدمات التدريب والإستشارات التعليمية للطلاب الأجانب أن تحوز خدماتنا على رضاكم وأن نوفق بتقديم الإستشارات التعليمية التي تساعد الطلاب والطالبات على تحقيق الأهداف وخدمة أوطانهم ومجتماعاتهم على أكمل وجه.

على مدى السنوات الخمسة عشرالماضية، كانت الشركة الخليجية البريطانية ولا تزال شريكًا للوطن الأم المملكة العربية السعودية، ملتزمة بالمساهمة في تعريف المتدربين والطلاب والطالبات السعوديين على الفرص التعليمية والتدريبية المتوفرة عبر المملكة المتحدة او عبر الدول الغربية الأخرى.

ونحن نعمل من مركزنا الرئيسي في مدينة لندن بالقرب من المؤسسات التعليمية في المملكة المتحدة ومن خلال شركائنا بالمملكة العربية السعودية على تقديم الإستشارات التعليمية للطلاب والطالبات الراغبين الدراسة في الدول الغربية وكذلك خدمة القطاعين العام والخاص من خلال تقديم حزم من الدورات التدريبيه لمنسوبيهم والدورات الخاصة للمدراء التنفيذيين على مدار العام. 

وخلال تصفحكم لموقعنا الإليكتروني هذا، ستتعرّفون على الخدمات التي نقدمها، كما يمكنكم الاطلاع على الفيديوهات التعليمية والروابط المجانية التي تساعدكم على اتخاذ القرار المناسب خلال مسيرتكم التعليمية سواء كان ذلك لإختيار دورات تدريبية او تعلم اللغة الإنكليزية أو خدمة تنقيح الأبحاث أو مواصلة الدراسات العليا في المملكة المتحدة أو الدول الغربية الأخرى.

تضم المملكة المتحدة بعضًا من أرقى الجامعات في العالم و معاهد اللغة الإنجليزية، ويسرّنا أن يختار عددٌ كبيرٌ من السعوديين ومن الدول الأخرى التوجّهَ إلى المملكة المتحدة لمتابعة دراساتهم هناك. ونفتخر بخدمتنا لألاف الطلاب والطالبات والمتدربين خلال الخمسة عشر سنة الماضية ونعتز ونفتخر بتبوء الكثير من طلابنا وطالبتنا والموظفين المناصب الجيدة والعليا من خلال حصولهم على الدورات المتقدمة او الشهادات العليا من ارقى الجامعات الدولية بشكل عام وبشكل خاص نفتخربإنجازات خريجي المملكة المتحدة الذين عادوا إلى بلادهم للمساهمة بشكل ملحوظ في اقتصادها وإزدهارها 

د. خالد بن صالح الوقيصي

ماجستير ادارة مشاريع / جامعة سدني استراليا

دكتوراة موارد بشرية – تخصص تدريب / جامعة برونيل لندن  

ماذا قالو عنا